أخر الأخبار

كان يشبهها في كل مرة يلتقي بها بابنته إيفانكا.. ممثلة إباحية تكشف تفاصيل “علاقة حميمية” مع ترامب

كان يشبهها في كل مرة يلتقي بها بابنته إيفانكا.. ممثلة إباحية تكشف تفاصيل “علاقة حميمية” مع ترامب

كان يشبهها في كل مرة يلتقي بها بابنته إيفانكا.. ممثلة إباحية تكشف تفاصيل “علاقة حميمية” مع ترامب

كشفت الممثلة الإباحية ستيفاني كليفورد الشهيرة بـستورماي دانييلز تفاصيل علاقتها الحميمية مع دونالد ترامب على صفحات مجلة “إين تاتش”، رغم أنها تلقت 130 ألف دولار مقابل صمتها.

وكان اللقاء الأول بين الممثلة و الملياردير ترامب في يوليو/تموز 2006، خلال مسابقة للغولف في نيفادا، بعد بضعة أشهر من وضع زوجته ميلانيا لطفلهما.

وبحسب رواية الممثلة فقد وافقت أن تلحق به إلى غرفته في الفندق، وعندما سألته عن زوجته أجابها “لا تقلقي من أجلها “.

وكانت تلك أول مرة يقيمان فيها علاقة جنسية، وطلب منها في نهايتها أن توقع له القرص المدمج الخاص بشريطها الإباحي، ثم توالت لقاءاتهما بعد ذلك بين 2006 و2010، من بينها مواعيد حمراء في مكتبه في برج ترامب تاور .

ووصفت الممثلة العلاقة الحميمة بينهما بالقول” لم يكن الأمر جنونيًا، ما الذي يمكن انتظاره من شخص في سنه؟”، كما أكدت أنهما لم يكونا يستعملان أي نوع من الوقاية.

وتذكر ستيفاني كليفورد أن عشيقها الذي أصبح زعيمًا لأمريكا أثنى عليها ذات مرة وشبهها بابنته إيفانكا قائلًا “أنت شخص يستحق مكانة أفضل، إنك جميلة وذكية مثل ابنتي “، كما وعدها مرارًا بتقديمها في برنامجه التلفزيوني The Apprentice المتدرب دون أن يفي بوعده.

وتوقف دونالد ترامب سنة 2010 عن الاتصال بعشيقته، إلى أن تبقى شهر على الانتخابات الرئاسية بالولايات المتحدة سنة 2016، فعقد معها عن طريق محاميه اتفاقًا، يقضي بتكتمها على ما كان بينهما وعدم التصريح به للصحافة، مقابل 130 ألف دولار، كما مارس عدة ضغوط على المجلة كي لا يعرف الاستجواب طريقه إلى النشر.

بعدما اشترى صمت إحداهنّ بـ130 الف دولار .. ممثلتان إباحيتان تفضحان “ترامب”!

يواجه الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، اتهامات جديدة تتعلق بدفع المال لممثلات أفلام إباحية، إذ نقلت صحيفة “دايلي بيست” عن ممثلة إباحية ثانية أنها تلقت دعوة للقاء ترامب عندما كان مع ستيفاني كليفورد، وهي كذلك نجمة إباحية.

وأفاد نفس الموقع بأن ممثلة ثالثة، اتهمت ترامب بسوء السلوك الجنسي قبل انتخابات عام 2016، تخضع الآن لاتفاق عدم الكشف.

ويوم الجمعة الماضي، ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” أن محامي ترامب، مايكل كوهن، قد دبّر تلقي ستيفاني كليفورد، المعروفة في مجال صناعة الأفلام الإباحية بلقب “ستورم دانييلز”، مبلغ 130 ألف دولار، وذلك قبل إجراء الانتخابات الرئاسية في 2016 بشهر، مقابل التزامها الصمت وعدم الحديث أمام وسائل الإعلام عن أي علاقة جمعتها بالرئيس الأميركي.

وبحسب مصادر الصحيفة فإن كليفورد كشفت عن علاقتها بترامب خلال أحاديث خاصة، موضحة أنها تمت خلال يوليو/ تموز 2006 أثناء دورة للغولف ضمت بعض المشاهير، علماً بأن الرئيس الأميركي كان قد تزوج ميلانيا في العام 2005.

وفي بيان، نفى البيت الأبيض، بشكل قاطع، أي لقاء طابعه جنسي بين ترامب ودانييلز، بينما قال مسؤول بالرئاسة الأميركية إن “الأمر يتعلق بأخبار قديمة تعود إلى الظهور، وكان قد تم نشرها ونفيها بشدة قبل الانتخابات”.

ويواجه ترامب اتهامات عدة بالتحرش، لكنه يصر على إنكارها، بينما أكدت “وول ستريت جورنال” أنه في حالة كليفورد لا توجد أي اتهامات وأن العلاقة المزعومة كانت برضى الطرفين.
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-