هل ضربة جزاء ريال مدريد صحيحة؟ خبراء التحكيم يجمعون على رأي واحد
أجمع الخبير التحكيمي “لبي آن سبورت” جمال الشريف، و خبير “ماركا” التحكيمي أندوجار أوليفر على صحة ضربة الجزاء التي منحها الحكم الإيطالي روتشي لريال مدريد في الدقيقة 43.
وتمكن كريستيانو رونالدو من تنفيذها بنجاح مانحا هدف التعال للنادي الملكي في الشوط الأول (1ـ1)، ضد باريس سان جيرمان في المباراة التي تجمع الفريقين على ملعب سانتياجو بيرنابيو برسم ذهاب دور 16 من دوري أبطال أوروبا.
وقال جمال الشريف: ” لو سيلسو لمس كروس بالقدم اليسرى في كعبه الأيسر العرقلة هي أساس ضربة الجزاء، وهناك مسك واضح باليد أيضا. زاوية رؤية الحكم وتمركزه كان جيدا جدا وساعده الأمر على اتخاذ القرار الصحيح..”
فيما قال أندوجار أوليفر: ” الحكم الإيطالي روتشي اتخذ القرار الصحيح، لو سيلسو يعرقل كروس ويمسكه بيده ومنعه من مواصلة التقدم بطريقة غير قانونية..”
وكان اللوس بلانكوس قد استضاف نظيره الباريسي على ملعب سانتياجو بيرنابيو ليلة الثلاثاء ضمن منافسات ذهاب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا.
ورغم أن الترشيحات كانت تصب في مصلحة عملاق الليج آن، إلا أن النادي الملكي أظهر وجهه المعروف عنه في بطولته المفضلة والتي يحمل لقبها بعد التتويج في آخر نسختين 2016 و2017.
صاروخ ماديرا تمكن من تسجيل هدفين في مباراة البيرنابيو، حيث أدرك التعادل لفائدة الميرينجي بعد تقدم الضيوف بهدف لاعب الوسط أدريان رابيو، كما أضاف الهدف الثاني في الشوط الثاني من متابعة ممتازة.
الصحيفة المعروفة بميولها المدريدية كالت المديح لصاحب الـ 33 عاماً ليس فقط بفضل الهدفين، ولكنها ذكرت أنه كان منخرطاً دائماً في اللعب ويضغط من دون كرة.
بينما انتقدت النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا الذي فشل في عودته إلى البيرنابيو، حيث لم يعانِ ناتشو كثيراً في السيطرة على خطورة نجم برشلونة الأسبق، الذي كان يركض بالكرة لكن دون اتخاذ القرارات الصحيحة بعد ذلك. مبابي كان بائساً لعدم قدرته على إيجاد نيمار.
وأضافت الصحيفة أن نيمار لم يقدم المباراة التي تؤهله للتتويج بجائزة الكرة الذهبية التي يحلم بها ابن الـ 26 ربيعاً، وأن عليه الاقتداء بما قدمه رونالدو كي يستطيع نيل الجائزة يوماً ما.
استطاع ريال مدريد تحقيق انتصار ثمين للغاية في بطولته المحببة، دوري أبطال أوروبا، ليؤكد على قيمته كفريق عملاق، لا يمكن الاستهانة به حتى في أحلك لحظاته.
وكان اللوس بلانكوس قد استضاف نظيره باريس سان جيرمان الفرنسي على ملعب سانتياجو بيرنابيو ليلة الثلاثاء ضمن منافسات ذهاب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا وانتهت المباراة بنصر مثير للفريق الملكي بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد.
ورغم أن الترشيحات كانت تصب في مصلحة عملاق الليج آن، إلا أن حامل آخر لقبين للمسابقة الأوروبية العريقة أظهر وجهه المعروف عنه وأكد على بعض الحقائق الهامة التي نسردها على النحو التالي:
1- إيمري ليس الشخص المناسب لقيادة مشروع باريس
لم يكن المدرب الإسباني على قدر الثقة التي وضعتها إدارة النادي الباريسي لقيادة مشروع الفريق هذا الموسم نحو التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا وهو الحلم الرئيسي بالنسبة لأثرياء فرنسا.
مدرب إشبيلية الأسبق فاجأ الجميع بتبديل لا محل له من الإعراب تماماً بسحب المهاجم الصريح والنجم الأوروجوياني إدينسون كافاني من أجل الدفع بظهير أيمن دون أي سبب منطقي !، فريال مدريد لم يكن في حالة غليان هجومي تستلزم إجراء تبديل دفاعي، ولا باريس متقدم في النتيجة ويريد تأمين تقدمه والخروج بهذه النتيجة من ملعب سانتياجو بيرنابيو !.
إذا كانت لا ترغب في التغلب على الميرينجي وهو في هذه الظروف، فمتى ستلعب للفوز عليه؟!.
2- ريال مدريد يمرض ولا يموت
النادي الملكي أثبت أنه كان جديراً بالثقة التي وضعها الكثيرون فيه وفي قدرته على قلب الأوضاع واستعادة مستواه المعروف عند مواجهة باريس سان جيرمان وهو في حالة فنية ونفسية ممتازة. اللوس بلانكوس لعب من أجل الانتصار وفعل كل شيء من أجل المكسب الذي استحقه في النهاية.
3- رونالدو لا ينتهي وما زال بجعبته الكثير
إذا كانت لصاروخ ماديرا هواية، فهي بالتأكيد الرد على المنتقدين والمشككين. قالوا عنه “المنتهي” فربح لقبي الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا، ثم نال الكرة الذهبية من فرانس فوتبول والأفضل من الفيفا وها هو يعود ويسجل هدفين ليقود الميرينجي لوضع قدم في ربع نهائي التشامبيونزليج.
4- المسافة كبيرة بين رونالدو وميسي من جهة وباقي النجوم من جهة أخرى
توقع الجميع أن يقدم نيمار مباراة كبيرة الليلة للإعلان عن نفسه مرشحاً بقوة للكرة الذهبية، ولكن الحقيقة جاءت عكس ذلك، وتبين أن المسافة كبيرة حقاً بين المستويات التي يقدمها الثنائي ليونيل ميسي نجم برشلونة ورونالدو وبين النجوم الآخرين الذين لا تضمن تقديمهم للمستوى المأمول والمطلوب في الليالي الكبيرة.
5- الأموال لا تشتري “شخصية البطل”
أنفق باريس الكثير من الأموال على مدار السنوات القليلة الماضية، وأتى بنيمار مقابل مبلغ ضخم، 222 مليون يورو، ولكنك لا تستطيع شراء البطولات في كرة القدم لأنه ببساطة “شخصية البطل” شيء ليس له قيمة مادية.
باريس افتقد اليوم لشخصية البطل التي لا تحصل عليها بالأموال الطائلة، بل بالجهد والعرق والطموح والإصرار !.
6- مارسيلو قيمة هجومية ثابتة
مما لا شك فيه أنه عندما يكون النجم البرازيلي في يومه، فإن ريال مدريد يكتسب قيمة هجومية استثنائية، فمارسيلو واحد من أهم مفاتيح لعب الميرينجي وأحد الأسلحة التهديفية التي يجب عمل لها ألف حساب !.
7- عامل أسينسيو
وما زال النجم الإسباني الشاب يقدم الإضافة الحقيقية حتى عندما يدخل إلى أرض الملعب كبديل. أسينسيو صنع الفارق اليوم بعد دخوله وساهم في ترجيح كفة الأبيض.
أجمع الخبير التحكيمي “لبي آن سبورت” جمال الشريف، و خبير “ماركا” التحكيمي أندوجار أوليفر على صحة ضربة الجزاء التي منحها الحكم الإيطالي روتشي لريال مدريد في الدقيقة 43.
وتمكن كريستيانو رونالدو من تنفيذها بنجاح مانحا هدف التعال للنادي الملكي في الشوط الأول (1ـ1)، ضد باريس سان جيرمان في المباراة التي تجمع الفريقين على ملعب سانتياجو بيرنابيو برسم ذهاب دور 16 من دوري أبطال أوروبا.
وقال جمال الشريف: ” لو سيلسو لمس كروس بالقدم اليسرى في كعبه الأيسر العرقلة هي أساس ضربة الجزاء، وهناك مسك واضح باليد أيضا. زاوية رؤية الحكم وتمركزه كان جيدا جدا وساعده الأمر على اتخاذ القرار الصحيح..”
فيما قال أندوجار أوليفر: ” الحكم الإيطالي روتشي اتخذ القرار الصحيح، لو سيلسو يعرقل كروس ويمسكه بيده ومنعه من مواصلة التقدم بطريقة غير قانونية..”
ماركا تُمجد رونالدو وتدعو نيمار للاقتداء به لأجل الكرة الذهبية
أغدقت صحيفة ماركا الإسبانية الثناء على كريستيانو رونالدو نجم ريال مدريد الإسباني بعد الدور المهم الذي قام به في ترجيح كفة الميرينجي في موقعة باريس سان جيرمان الفرنسي.
وكان اللوس بلانكوس قد استضاف نظيره الباريسي على ملعب سانتياجو بيرنابيو ليلة الثلاثاء ضمن منافسات ذهاب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا.
ورغم أن الترشيحات كانت تصب في مصلحة عملاق الليج آن، إلا أن النادي الملكي أظهر وجهه المعروف عنه في بطولته المفضلة والتي يحمل لقبها بعد التتويج في آخر نسختين 2016 و2017.
صاروخ ماديرا تمكن من تسجيل هدفين في مباراة البيرنابيو، حيث أدرك التعادل لفائدة الميرينجي بعد تقدم الضيوف بهدف لاعب الوسط أدريان رابيو، كما أضاف الهدف الثاني في الشوط الثاني من متابعة ممتازة.
الصحيفة المعروفة بميولها المدريدية كالت المديح لصاحب الـ 33 عاماً ليس فقط بفضل الهدفين، ولكنها ذكرت أنه كان منخرطاً دائماً في اللعب ويضغط من دون كرة.
بينما انتقدت النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا الذي فشل في عودته إلى البيرنابيو، حيث لم يعانِ ناتشو كثيراً في السيطرة على خطورة نجم برشلونة الأسبق، الذي كان يركض بالكرة لكن دون اتخاذ القرارات الصحيحة بعد ذلك. مبابي كان بائساً لعدم قدرته على إيجاد نيمار.
وأضافت الصحيفة أن نيمار لم يقدم المباراة التي تؤهله للتتويج بجائزة الكرة الذهبية التي يحلم بها ابن الـ 26 ربيعاً، وأن عليه الاقتداء بما قدمه رونالدو كي يستطيع نيل الجائزة يوماً ما.
حقائق تأكدت عقب فوز ريال مدريد على باريس
استطاع ريال مدريد تحقيق انتصار ثمين للغاية في بطولته المحببة، دوري أبطال أوروبا، ليؤكد على قيمته كفريق عملاق، لا يمكن الاستهانة به حتى في أحلك لحظاته.
وكان اللوس بلانكوس قد استضاف نظيره باريس سان جيرمان الفرنسي على ملعب سانتياجو بيرنابيو ليلة الثلاثاء ضمن منافسات ذهاب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا وانتهت المباراة بنصر مثير للفريق الملكي بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد.
ورغم أن الترشيحات كانت تصب في مصلحة عملاق الليج آن، إلا أن حامل آخر لقبين للمسابقة الأوروبية العريقة أظهر وجهه المعروف عنه وأكد على بعض الحقائق الهامة التي نسردها على النحو التالي:
1- إيمري ليس الشخص المناسب لقيادة مشروع باريس
لم يكن المدرب الإسباني على قدر الثقة التي وضعتها إدارة النادي الباريسي لقيادة مشروع الفريق هذا الموسم نحو التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا وهو الحلم الرئيسي بالنسبة لأثرياء فرنسا.
مدرب إشبيلية الأسبق فاجأ الجميع بتبديل لا محل له من الإعراب تماماً بسحب المهاجم الصريح والنجم الأوروجوياني إدينسون كافاني من أجل الدفع بظهير أيمن دون أي سبب منطقي !، فريال مدريد لم يكن في حالة غليان هجومي تستلزم إجراء تبديل دفاعي، ولا باريس متقدم في النتيجة ويريد تأمين تقدمه والخروج بهذه النتيجة من ملعب سانتياجو بيرنابيو !.
إذا كانت لا ترغب في التغلب على الميرينجي وهو في هذه الظروف، فمتى ستلعب للفوز عليه؟!.
2- ريال مدريد يمرض ولا يموت
النادي الملكي أثبت أنه كان جديراً بالثقة التي وضعها الكثيرون فيه وفي قدرته على قلب الأوضاع واستعادة مستواه المعروف عند مواجهة باريس سان جيرمان وهو في حالة فنية ونفسية ممتازة. اللوس بلانكوس لعب من أجل الانتصار وفعل كل شيء من أجل المكسب الذي استحقه في النهاية.
3- رونالدو لا ينتهي وما زال بجعبته الكثير
إذا كانت لصاروخ ماديرا هواية، فهي بالتأكيد الرد على المنتقدين والمشككين. قالوا عنه “المنتهي” فربح لقبي الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا، ثم نال الكرة الذهبية من فرانس فوتبول والأفضل من الفيفا وها هو يعود ويسجل هدفين ليقود الميرينجي لوضع قدم في ربع نهائي التشامبيونزليج.
4- المسافة كبيرة بين رونالدو وميسي من جهة وباقي النجوم من جهة أخرى
توقع الجميع أن يقدم نيمار مباراة كبيرة الليلة للإعلان عن نفسه مرشحاً بقوة للكرة الذهبية، ولكن الحقيقة جاءت عكس ذلك، وتبين أن المسافة كبيرة حقاً بين المستويات التي يقدمها الثنائي ليونيل ميسي نجم برشلونة ورونالدو وبين النجوم الآخرين الذين لا تضمن تقديمهم للمستوى المأمول والمطلوب في الليالي الكبيرة.
5- الأموال لا تشتري “شخصية البطل”
أنفق باريس الكثير من الأموال على مدار السنوات القليلة الماضية، وأتى بنيمار مقابل مبلغ ضخم، 222 مليون يورو، ولكنك لا تستطيع شراء البطولات في كرة القدم لأنه ببساطة “شخصية البطل” شيء ليس له قيمة مادية.
باريس افتقد اليوم لشخصية البطل التي لا تحصل عليها بالأموال الطائلة، بل بالجهد والعرق والطموح والإصرار !.
6- مارسيلو قيمة هجومية ثابتة
مما لا شك فيه أنه عندما يكون النجم البرازيلي في يومه، فإن ريال مدريد يكتسب قيمة هجومية استثنائية، فمارسيلو واحد من أهم مفاتيح لعب الميرينجي وأحد الأسلحة التهديفية التي يجب عمل لها ألف حساب !.
7- عامل أسينسيو
وما زال النجم الإسباني الشاب يقدم الإضافة الحقيقية حتى عندما يدخل إلى أرض الملعب كبديل. أسينسيو صنع الفارق اليوم بعد دخوله وساهم في ترجيح كفة الأبيض.