قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، السبت، إن أنقرة ستفتح تحقيقا للكشف عن الجهات التي ارتبط بها منفذ الهجوم الإرهابي في نيوزيلندا، بعد أن اتضح أنه زار إسطنبول في فترتين متقطعتين وأطلق تهديدات بتدمير المساجد في تركيا.
وقال أردوغان وفقا للأناضول، إن مرتكب الجريمة التي أودت بحياة 49 شخصا، الجمعة، زار إسطنبول مرتين، ومكث 3 أيام في الزيارة الأولى و40 يوما في الثانية، وأشار الرئيس التركي إلى أن أنقرة ستفتح تحقيقا لمعرفة الجهات التي اتصل بها.
وذكر أردوغان أن القاتل "هذى" بأنه ومن معه سيأتون إلى تركيا من أجل تدمير مساجدها ومآذنها، وهاجمه قائلا: "أيا عديم الشرف، إسطنبول ليست نيوزيلندا".
وقال الرئيس التركي إن الفاعل استخدم أسلحة كُتب عليها أسماء جميع "أعداء تركيا والمسلمين"، وتساءل عن إمكانية مثل هذا الشخص إلى الطرف الآخر من الأرض، لارتكاب جريمة وهو يحمل "الضغينة" لتركيا والمسلمين.
ووجه أردوغان مطالبات للحكومة النيوزيلندية بإنزال أشد العقوبات بحق الفاعل، ونهاها عن الاكتفاء بسجنه ثم الإفراج، مشيرا إلى أن مثل هذا التصرف قد "لا تحمد عقباه"، وفقا للأناضول.
#أخبار خفيفةوقال أردوغان وفقا للأناضول، إن مرتكب الجريمة التي أودت بحياة 49 شخصا، الجمعة، زار إسطنبول مرتين، ومكث 3 أيام في الزيارة الأولى و40 يوما في الثانية، وأشار الرئيس التركي إلى أن أنقرة ستفتح تحقيقا لمعرفة الجهات التي اتصل بها.
وذكر أردوغان أن القاتل "هذى" بأنه ومن معه سيأتون إلى تركيا من أجل تدمير مساجدها ومآذنها، وهاجمه قائلا: "أيا عديم الشرف، إسطنبول ليست نيوزيلندا".
وقال الرئيس التركي إن الفاعل استخدم أسلحة كُتب عليها أسماء جميع "أعداء تركيا والمسلمين"، وتساءل عن إمكانية مثل هذا الشخص إلى الطرف الآخر من الأرض، لارتكاب جريمة وهو يحمل "الضغينة" لتركيا والمسلمين.
ووجه أردوغان مطالبات للحكومة النيوزيلندية بإنزال أشد العقوبات بحق الفاعل، ونهاها عن الاكتفاء بسجنه ثم الإفراج، مشيرا إلى أن مثل هذا التصرف قد "لا تحمد عقباه"، وفقا للأناضول.