أصدرت وزير الصحة المصرية الدكتورة هالة زايد، قراراً عاجلاً بتلقى الدكتورة نوال السعداوي ، الناشطة في حقوق المرأة والكاتبة الكبيرة العلاج على نفقة الدولة.
وتم نقل الدكتورة نوال السعداوي ، على الفور إلى معهد ناصر لتلقي العلاج اللازم.
وتعرضت الكاتبة، لكسر في عظمة الفخذ الأيسر، وتم إجراء جراحة رد مفتوح وتثبيت داخلي للكسر بمسمار الفخذ الديناميكي.
وفي وقت سابق، تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، خبر بوفاتها، ولكن نشرت ابنة الدكتورة ما يفيد بعدم صحة هذه الإشاعة.
وكتبت الدكتورة منى حلمى منشورًا على الصفحة الرسمية للكاتبة على “فيس بوك” قالت فيه: “أمى بخير وصحة وتمارس حياتها الطبيعية وكتاباتها، وكل ما يثار من إاشاعات حول حالتها الصحية، ورحيلها كذب وإشاعات مغرضة حاقدة مغلولة من ناس فاضية لا يستحقون إلا الشفقة والرثاء، وأنا متعودة على سماع الإشاعات هذه وغيرها كل سنة عن أمي”.
وتابعت:“أنه بند ثابت من الأجندة الخبيثة الممولة من الداخل والخارج للبلبلة والهاء الشعب والتطاول على من عاش للتنوير والفكر الحر وفضح التجارة الرابحة بالدين وسم الله وسُنة الرسل والأنبياء أقول أيه، ربنا يهديهم إلى سواء السبيل وسواء الأخلاق وسواء السلام”
وأردفت:“هم أقوياء بفلوسهم وكتائبهم الإلكترونية الفارغة من كل أنواع البطولات الحقيقية المشرفة، ولكن الله أقوى منهم وهو يعطيهم الفرصة إلى المزيد من شرورهم ثم ينقض عليهم انقضاض عزيز مقتدر”.
واختتمت الدكتورة منى حلمي: “ادعوا معى لهم بالهداية والتوبة عن أقصر طريق إلى جهنم ونفور الناس عنهم”.
وتم نقل الدكتورة نوال السعداوي ، على الفور إلى معهد ناصر لتلقي العلاج اللازم.
وتعرضت الكاتبة، لكسر في عظمة الفخذ الأيسر، وتم إجراء جراحة رد مفتوح وتثبيت داخلي للكسر بمسمار الفخذ الديناميكي.
وفي وقت سابق، تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، خبر بوفاتها، ولكن نشرت ابنة الدكتورة ما يفيد بعدم صحة هذه الإشاعة.
وكتبت الدكتورة منى حلمى منشورًا على الصفحة الرسمية للكاتبة على “فيس بوك” قالت فيه: “أمى بخير وصحة وتمارس حياتها الطبيعية وكتاباتها، وكل ما يثار من إاشاعات حول حالتها الصحية، ورحيلها كذب وإشاعات مغرضة حاقدة مغلولة من ناس فاضية لا يستحقون إلا الشفقة والرثاء، وأنا متعودة على سماع الإشاعات هذه وغيرها كل سنة عن أمي”.
وتابعت:“أنه بند ثابت من الأجندة الخبيثة الممولة من الداخل والخارج للبلبلة والهاء الشعب والتطاول على من عاش للتنوير والفكر الحر وفضح التجارة الرابحة بالدين وسم الله وسُنة الرسل والأنبياء أقول أيه، ربنا يهديهم إلى سواء السبيل وسواء الأخلاق وسواء السلام”
وأردفت:“هم أقوياء بفلوسهم وكتائبهم الإلكترونية الفارغة من كل أنواع البطولات الحقيقية المشرفة، ولكن الله أقوى منهم وهو يعطيهم الفرصة إلى المزيد من شرورهم ثم ينقض عليهم انقضاض عزيز مقتدر”.
واختتمت الدكتورة منى حلمي: “ادعوا معى لهم بالهداية والتوبة عن أقصر طريق إلى جهنم ونفور الناس عنهم”.
#أخبار خفيفة