معاذ العوفي أحد أشهر المصورين في المملكة العربية السعودية. لديه مهارات وأفكار مختلفة تعكس رؤيته الفريدة للأشياء. لقد تحدث عند الأبواب وقرر الجمع بينها في قصص مختلفة عن الأبواب النادرة.
أبواب معاذ العوفي هي أبواب الصحراء. حيث غرس ما جمعه من أبواب في الصحراء والتقط لها صور فريدة من نوعها، البداية كانت عندما لاحظ معاذ أن الأبواب تحمل كتابات وأرقام لها معاني عميقة لذلك قرر شرائها.
جمع معاذ 15 باباً وعاملهم كممرات إلى العالم الآخر وروى قصة كل باب ، والتي جذبت عددًا كبيرًا من السياح وعشاق الفن في جميع أنحاء العالم.
بعض هذه الأبواب كانت مخصصة للمنازل القريبة من المسجد النبوي ، والتي اشتراها معاذ أثناء توسع المسجد.
درس معاذ العوفي الإدارة البيئية والتنمية المستدامة وساهم في الأعمال الفنية والبحثية.
أطلق معاذ على المشروع اسم "أبواب برلك doors of barlik" وشملت أبواب المساجد المهجورة في مظهر فريد ومختلف. حيث تتمتع هذه الأبواب بزخارف ونقوش قديمة و فريدة جداً.
هذا المشروع ليس هو المشروع الوحيد الذي يعمل عليه معاذ، حيث عمل على مشروع آخر وهو التشهد الأخير ويسعى من خلاله لتوثيق المصليات والمساجد المهجورة بصورة رائعة وفريدة.
أبواب معاذ العوفي هي أبواب الصحراء. حيث غرس ما جمعه من أبواب في الصحراء والتقط لها صور فريدة من نوعها، البداية كانت عندما لاحظ معاذ أن الأبواب تحمل كتابات وأرقام لها معاني عميقة لذلك قرر شرائها.
جمع معاذ 15 باباً وعاملهم كممرات إلى العالم الآخر وروى قصة كل باب ، والتي جذبت عددًا كبيرًا من السياح وعشاق الفن في جميع أنحاء العالم.
بعض هذه الأبواب كانت مخصصة للمنازل القريبة من المسجد النبوي ، والتي اشتراها معاذ أثناء توسع المسجد.
درس معاذ العوفي الإدارة البيئية والتنمية المستدامة وساهم في الأعمال الفنية والبحثية.
أطلق معاذ على المشروع اسم "أبواب برلك doors of barlik" وشملت أبواب المساجد المهجورة في مظهر فريد ومختلف. حيث تتمتع هذه الأبواب بزخارف ونقوش قديمة و فريدة جداً.
هذا المشروع ليس هو المشروع الوحيد الذي يعمل عليه معاذ، حيث عمل على مشروع آخر وهو التشهد الأخير ويسعى من خلاله لتوثيق المصليات والمساجد المهجورة بصورة رائعة وفريدة.
#منوعات