شهدت جنازة الفنانة المصرية نادية لطفي التي شيعت اليوم من مسجد مستشفى المعادي العسكري ودفنت بمقابر العائلة في مدينة 6 أكتوبر، حضورا كبيرا من الوسط الفني.
وكان أبرز الحضور الراقصة فيفي عبده والفنانة إلهام شاهين اللتين ظهرتا في حالة انهيار ومتأثرتان بشدة.
حضر الجنازة العديد من نجوم الفن علي رأسهم الدكتور أشرف ذكي نقيب الممثلين، وميرفت أمين، وبوسي، ومحسن علم الدين، وغادة نافع، وفيفي عبده وعبد العزيز مخيون، والإعلامية بوسي شلبي، بالإضافة إلى خالد عبد الجليل، مستشار وزيرة الثقافة للسينما ورئيس الرقابة على المصنفات الفنية.
يذكر أن الاسم الحقيقي الفنانة نادية لطفي هو “بولا محمد شفيق”، وأن المخرج رمسيس نجيب هو من اكتشفها وقدمها للسينما بعدما اختار لها اسم نادية لطفي.
كانت النجمة الكبيرة نادية لطفى عانت منذ عدة أسابيع من تدهور حالتها الصحية ودخلت على أثرها مستشفى المعادى، حتى ساءت حالتها أكثر ودخلت العناية المركزة، وتم وضعها على جهاز تنفس صناعي، لتستمر على هذا الوضع ما يقرب من أسبوعين قبل أن تفارق الحياة.
والنجمة الراحلة من مواليد 3 يناير 1937، وتعتبر من أهم النجمات في تاريخ السينما المصرية، إذ قدمت عددًا من الأعمال المهمة أبرزها: “أبي فوق الشجرة”، “الناصر صلاح الدين”، “النظارة السوداء”، وغيرها.
وعبّرت الممثلة المصرية إلهام شاهين عن حزنها الشديد لوفاة الممثلة المصرية نادية لطفي، وشاركت شاهين محبيها بآخر صورة لها مع الراحلة والتي كانت زارتها للاطمئنان على صحتها واحتفالا بعيد ميلادها.
وعلقت عليها :”حبيبتي الغاليه في ذمة الله .. سأفتقد حنانك و إحتوائك لي و سؤالك عني يا أغلى الناس و أجمل قلب و أعظم فنانة .. لن يأتي الزمن بمثلك فنيا و إنسانيا .. علمتينا و أسعدتينا و أثرتي فينا . . أفتخر إني تلميذتك و أكبر لحظات سعادة فى حياتي كانت في قربي منك .. وداعا يا غالية .. لن ننساكي أبدا و ستظلي حاضرة معنا بفنك الجميل الذي يسعدنا .. و إنشاءالله مثواكي الجنة .. والله يصبر كل محبينها”.
هذا وكشف الفنان أشرف زكي، نقيب المثثلين المصريين، عن الأمر الذي رفضته الفنانة المصرية الراحلة نادية لطفي، قبل وفاتها، مشيرًا إلى أنها رفضت الحصول على جميع المساعدات، التي قُدمت لها من أجل علاجها في مستشفى كبير.
وأوضح أشرف زكي، أن الفنانة الراحلة كانت تعالج في إحدى المستشفيات على نفقة الدولة، مؤكدًا أنها ودّعت الجميع قبل رحيلها، وتقدمت بالشكر لكل من وقف بجوارها وساندها.
وكان أبرز الحضور الراقصة فيفي عبده والفنانة إلهام شاهين اللتين ظهرتا في حالة انهيار ومتأثرتان بشدة.
حضر الجنازة العديد من نجوم الفن علي رأسهم الدكتور أشرف ذكي نقيب الممثلين، وميرفت أمين، وبوسي، ومحسن علم الدين، وغادة نافع، وفيفي عبده وعبد العزيز مخيون، والإعلامية بوسي شلبي، بالإضافة إلى خالد عبد الجليل، مستشار وزيرة الثقافة للسينما ورئيس الرقابة على المصنفات الفنية.
يذكر أن الاسم الحقيقي الفنانة نادية لطفي هو “بولا محمد شفيق”، وأن المخرج رمسيس نجيب هو من اكتشفها وقدمها للسينما بعدما اختار لها اسم نادية لطفي.
كانت النجمة الكبيرة نادية لطفى عانت منذ عدة أسابيع من تدهور حالتها الصحية ودخلت على أثرها مستشفى المعادى، حتى ساءت حالتها أكثر ودخلت العناية المركزة، وتم وضعها على جهاز تنفس صناعي، لتستمر على هذا الوضع ما يقرب من أسبوعين قبل أن تفارق الحياة.
والنجمة الراحلة من مواليد 3 يناير 1937، وتعتبر من أهم النجمات في تاريخ السينما المصرية، إذ قدمت عددًا من الأعمال المهمة أبرزها: “أبي فوق الشجرة”، “الناصر صلاح الدين”، “النظارة السوداء”، وغيرها.
وعبّرت الممثلة المصرية إلهام شاهين عن حزنها الشديد لوفاة الممثلة المصرية نادية لطفي، وشاركت شاهين محبيها بآخر صورة لها مع الراحلة والتي كانت زارتها للاطمئنان على صحتها واحتفالا بعيد ميلادها.
وعلقت عليها :”حبيبتي الغاليه في ذمة الله .. سأفتقد حنانك و إحتوائك لي و سؤالك عني يا أغلى الناس و أجمل قلب و أعظم فنانة .. لن يأتي الزمن بمثلك فنيا و إنسانيا .. علمتينا و أسعدتينا و أثرتي فينا . . أفتخر إني تلميذتك و أكبر لحظات سعادة فى حياتي كانت في قربي منك .. وداعا يا غالية .. لن ننساكي أبدا و ستظلي حاضرة معنا بفنك الجميل الذي يسعدنا .. و إنشاءالله مثواكي الجنة .. والله يصبر كل محبينها”.
هذا وكشف الفنان أشرف زكي، نقيب المثثلين المصريين، عن الأمر الذي رفضته الفنانة المصرية الراحلة نادية لطفي، قبل وفاتها، مشيرًا إلى أنها رفضت الحصول على جميع المساعدات، التي قُدمت لها من أجل علاجها في مستشفى كبير.
وأوضح أشرف زكي، أن الفنانة الراحلة كانت تعالج في إحدى المستشفيات على نفقة الدولة، مؤكدًا أنها ودّعت الجميع قبل رحيلها، وتقدمت بالشكر لكل من وقف بجوارها وساندها.