خرجت محكمة النقض في باريس، بقرار لصالح الفنان سعد لمجرد، يشير إلى أن الدلائل والحجج حول تهمة الاغتصاب الموجهة اليه، غير كافية لمتابعته جنائيا.
وقال موقع صحيفة "لوباريزيان"، أمس الثلاثاء، أن محكمة النقض أمرت بتحقيق جديد، لإتخاذ القرار النهائي حول متابعة لمجرد، وهل سيتابع أمام المحكمة الجنائية، أم محكمة الجنح.
ويأتي الإعلان عن هذا التطور، بعد الطعن الذي تقدم به دفاعه ضد قرار سابق لغرفة التحقيق التابعة لمحكمة الاستئناف في العاصمة الفرنسية، القاضي بإحالة لمجرد على غرفة الجنايات التابعة إلى ذات المحكمة، بتهمة اغتصاب الشابة لورا بريول.
وخفف تحقيق سابق التهم الموجهة إلى لمجرد، ثم ألغيت نتائجه بعد تحقيق ثان، والذي صنفت على أساسه التهم الموجهة إليه ضمن خانة “الاعتداء الجنسي”، و”العنف مع أسباب مشددة للعقوبة”، قبل أن يصدر القرار الجديد بالطعن، في انتظار ما سيسفر عنه التحقيق المقبل.
وقال موقع صحيفة "لوباريزيان"، أمس الثلاثاء، أن محكمة النقض أمرت بتحقيق جديد، لإتخاذ القرار النهائي حول متابعة لمجرد، وهل سيتابع أمام المحكمة الجنائية، أم محكمة الجنح.
ويأتي الإعلان عن هذا التطور، بعد الطعن الذي تقدم به دفاعه ضد قرار سابق لغرفة التحقيق التابعة لمحكمة الاستئناف في العاصمة الفرنسية، القاضي بإحالة لمجرد على غرفة الجنايات التابعة إلى ذات المحكمة، بتهمة اغتصاب الشابة لورا بريول.
وخفف تحقيق سابق التهم الموجهة إلى لمجرد، ثم ألغيت نتائجه بعد تحقيق ثان، والذي صنفت على أساسه التهم الموجهة إليه ضمن خانة “الاعتداء الجنسي”، و”العنف مع أسباب مشددة للعقوبة”، قبل أن يصدر القرار الجديد بالطعن، في انتظار ما سيسفر عنه التحقيق المقبل.