سبورت 360 – أعلن المهاجم الإسباني المخضرم أريتز أدوريز، لاعب أتلتيك بلباو، إعتزاله كرة القدم بشكل رسمي، عن عمر 39 عاماً.
ويعتبر أدوريز أحد أبرز النجوم في الدوري الإسباني، وأسطورة فريقه أتلتيك بلباو. ونجح في تسجيل 285 هدفاً في 780 مباراة بمسيرته، من بينهم 177 هدفاً بعد سن الثلاثين.
وأجبرت الإصابة المهاجم المخضرم على تعليق حذاءه، بعد إصابته القوية في الورك، لدرجة أنه لن يتمكن من اللحاق بأي مباراة في الموسم الحالي. أو إنهاء مسيرته ببطولة رسمية، حيث صعد بلباو إلى نهائي كأس ملك إسبانيا وسيواجه ريال سوسيداد.
وأشار مهاجم بلباو: “لقد حاو الوقت، لقد أخبرني الأطباء بالأمس بالذهاب إلى جراح، عاجلاً وليس آجلاً للحصول على طرف صناعي ليحل محل الورك حتى أتمكن من ممارسة حياتي اليومية قدر الإمكان”.
وأضاف: “اليوم لسوء الحظ، قال جسدي كفى. لا يمكنني مساعدة زملائي في الفريق بالطريقة التي أريدها أو الطريقة التي يستحقونها، هذه هي حيارة الرياضي المحترف، بسيطة للغاية”.
وواصل: “لسوء الحظ نحن نعيش في أوضاع أكثر قسوة وألماً، لقد تسبب الوباء الذي نعاني منه في أضرار لا يمكن إصلاحها وعلينا الاستمرار في محاربته معاً”.
وأختتم: “دعونا ننسى النهايات التي حلمنا بها، لأنه سيكون لدينا الوقت لنقول وداعاً، هكذا تنتهي الطريقة بالنسبة لي، شكراً لكم من أعماق قلبي”.
وكانت اللمسة الأولى لأدوريز هذا الموسم بهدف خيالي في شباك برشلونة في الدقيقة الأخيرة من ركلة خلفية مزدوجة، منحت لفريقه النقاط الثلاث.
ويعتبر أدوريز أحد أبرز النجوم في الدوري الإسباني، وأسطورة فريقه أتلتيك بلباو. ونجح في تسجيل 285 هدفاً في 780 مباراة بمسيرته، من بينهم 177 هدفاً بعد سن الثلاثين.
أدوريز أسطورة أتلتيك بلباو يعلق حذائه
وقال أدوريز في بيان رسمي: “هكذا تنتهي رحلتي التي لا تنسى، مسيرة كانت رائعة من البداية إلى النهاية”.وأجبرت الإصابة المهاجم المخضرم على تعليق حذاءه، بعد إصابته القوية في الورك، لدرجة أنه لن يتمكن من اللحاق بأي مباراة في الموسم الحالي. أو إنهاء مسيرته ببطولة رسمية، حيث صعد بلباو إلى نهائي كأس ملك إسبانيا وسيواجه ريال سوسيداد.
وأشار مهاجم بلباو: “لقد حاو الوقت، لقد أخبرني الأطباء بالأمس بالذهاب إلى جراح، عاجلاً وليس آجلاً للحصول على طرف صناعي ليحل محل الورك حتى أتمكن من ممارسة حياتي اليومية قدر الإمكان”.
وأضاف: “اليوم لسوء الحظ، قال جسدي كفى. لا يمكنني مساعدة زملائي في الفريق بالطريقة التي أريدها أو الطريقة التي يستحقونها، هذه هي حيارة الرياضي المحترف، بسيطة للغاية”.
وواصل: “لسوء الحظ نحن نعيش في أوضاع أكثر قسوة وألماً، لقد تسبب الوباء الذي نعاني منه في أضرار لا يمكن إصلاحها وعلينا الاستمرار في محاربته معاً”.
وأختتم: “دعونا ننسى النهايات التي حلمنا بها، لأنه سيكون لدينا الوقت لنقول وداعاً، هكذا تنتهي الطريقة بالنسبة لي، شكراً لكم من أعماق قلبي”.
وكانت اللمسة الأولى لأدوريز هذا الموسم بهدف خيالي في شباك برشلونة في الدقيقة الأخيرة من ركلة خلفية مزدوجة، منحت لفريقه النقاط الثلاث.