أكد حسن العتيبي، حارس مرمى الهلال السابق، أن المدرب الروماني أولاريو كوزمين كان جبانا ولم يستطع معاقبة النجوم بالزعيم.
وقال العتيبي، في تصريحات لإذاعة "يو إف إم": "نهائي الدوري أمام الشباب موسم 1997-1998 الذي لعب بنظام المربع الذهبي، كان غريبا، وأهداف فهد المهلل صعبة".
وأضاف: "في الشوط الأول، لعب الشباب بضغط عالٍ، والحمد لله انتهى الشوط 2-0 للشباب، ولولا أهدار الفرص كانت ستزيد النتيجة".
وزاد: "بين الشوطين مدربنا بيلاتشي كان غاضبا بشدة، ويوسف الثنيان أخذ دور المدرب وحمّسنا للتعويض، وبالشوط الثاني وفقنا ونجحنا بتسجيل هدفين والتعادل بالدقائق الأخيرة عبر سامي الجابر".
وتابع: "تسديدة الجابر الذي سجل منها هدف التعادل أغضبتني عند تسديدها من مسافة بعيدة، وبعدما سكنت الشباك كانت فرحتي هستيرية".
وواصل: "سجلنا هدفا ذهبيا عبر عبد الله الجمعان بالشوط الإضافي الثاني، وحصدنا الفوز ولقب الدوري، وهذه من المباريات التي لا تنسى".
وعن تشكيلته التاريخيه، رد العتيبي: "بالحراسة حسن العتيبي، والدفاع أحمد الدوخي ومحمد الخليوي وصالح النعيمة وحسين عبد الغني، وبالوسط خميس العويران ونواف التمياط وسلمان الفرج وسالم الدوسري ويوسف الثنيان، وبالهجوم ياسر القحطاني".
وأردف: "وقعت للنصر عام 2000 بشكل مبدئي وكان يستعد للعب في مونديال الأندية بالبرازيل، ولكن حدثت مشكلة بإعلانهم توقيعي قبل الفترة المتفق عليها بعد 20 رمضان، وأصبح ذلك مخالفا للنظام، لأن العقد وقع قبل تاريخ انتهاء عقدي".
واستطرد: "فكرت باحترافية بالمغادرة لرغبتي باللعب أساسيا وحجز مكان في تشكيلة المنتخب، ولكن الأمير سلطان بن محمد أعادني للهلال ووقعت واستمررت معه".
وأكمل: "كوزمين مدرب جبان ولا يستطيع أن يعاقب النجوم الكبار، ولم يكن صارما وهذه مشكلة كبيرة، واستغل طيبة محمد الشلهوب بعدم إشراكه".
وفيما يتعلق بالمدرب كومباريه، قال: "كان يريد تطفيشي، وحدثت مشكلة بيننا بسبب تجاهله لي في التدريبات والمباريات، وأخطأ بحقي أكثر من مرة، وهو سبب إبعادي، وبعدما توقفت اعتزلت كرة القدم، تمت إقالته سريعا".
وختم: "ماجد عبد الله هداف نادر، وسامي الجابر أذكى لاعب مر على الكرة السعودية، والدليل لعبه في جميع المراكز كجناح وصانع لعب ومهاجم، ولكن ياسر القحطاني هو أفضل مهاجم مر على الكرة السعودية".
وقال العتيبي، في تصريحات لإذاعة "يو إف إم": "نهائي الدوري أمام الشباب موسم 1997-1998 الذي لعب بنظام المربع الذهبي، كان غريبا، وأهداف فهد المهلل صعبة".
وأضاف: "في الشوط الأول، لعب الشباب بضغط عالٍ، والحمد لله انتهى الشوط 2-0 للشباب، ولولا أهدار الفرص كانت ستزيد النتيجة".
وزاد: "بين الشوطين مدربنا بيلاتشي كان غاضبا بشدة، ويوسف الثنيان أخذ دور المدرب وحمّسنا للتعويض، وبالشوط الثاني وفقنا ونجحنا بتسجيل هدفين والتعادل بالدقائق الأخيرة عبر سامي الجابر".
وتابع: "تسديدة الجابر الذي سجل منها هدف التعادل أغضبتني عند تسديدها من مسافة بعيدة، وبعدما سكنت الشباك كانت فرحتي هستيرية".
وواصل: "سجلنا هدفا ذهبيا عبر عبد الله الجمعان بالشوط الإضافي الثاني، وحصدنا الفوز ولقب الدوري، وهذه من المباريات التي لا تنسى".
وعن تشكيلته التاريخيه، رد العتيبي: "بالحراسة حسن العتيبي، والدفاع أحمد الدوخي ومحمد الخليوي وصالح النعيمة وحسين عبد الغني، وبالوسط خميس العويران ونواف التمياط وسلمان الفرج وسالم الدوسري ويوسف الثنيان، وبالهجوم ياسر القحطاني".
وأردف: "وقعت للنصر عام 2000 بشكل مبدئي وكان يستعد للعب في مونديال الأندية بالبرازيل، ولكن حدثت مشكلة بإعلانهم توقيعي قبل الفترة المتفق عليها بعد 20 رمضان، وأصبح ذلك مخالفا للنظام، لأن العقد وقع قبل تاريخ انتهاء عقدي".
واستطرد: "فكرت باحترافية بالمغادرة لرغبتي باللعب أساسيا وحجز مكان في تشكيلة المنتخب، ولكن الأمير سلطان بن محمد أعادني للهلال ووقعت واستمررت معه".
وأكمل: "كوزمين مدرب جبان ولا يستطيع أن يعاقب النجوم الكبار، ولم يكن صارما وهذه مشكلة كبيرة، واستغل طيبة محمد الشلهوب بعدم إشراكه".
وفيما يتعلق بالمدرب كومباريه، قال: "كان يريد تطفيشي، وحدثت مشكلة بيننا بسبب تجاهله لي في التدريبات والمباريات، وأخطأ بحقي أكثر من مرة، وهو سبب إبعادي، وبعدما توقفت اعتزلت كرة القدم، تمت إقالته سريعا".
وختم: "ماجد عبد الله هداف نادر، وسامي الجابر أذكى لاعب مر على الكرة السعودية، والدليل لعبه في جميع المراكز كجناح وصانع لعب ومهاجم، ولكن ياسر القحطاني هو أفضل مهاجم مر على الكرة السعودية".