حقق فريق برشلونة فوز مهم على حساب ضيفه ليجانيس، في مباراة الجولة الـ 29 من بطولة الدوري الإسباني الدرجة الأولى، بنتيجة “2-0”.
بهذه النتيجة يرفع برشلونة رصيده إلى 64 نقطة، ليعزز موقعه في الصدارة، ويوسع الفارق مع ريال مدريد إلى 5 نقاط مؤقتاً، وبقي ليجانيس الأخير برصيد 23 نقطة.
بدأ فريق ليجانيس المواجهة بشكل جيد، حيث شكل خطورة كبيرة على مرمى أصحاب الأرض، وكان قريب من التسجيل في مناسبتين، ولكنه لم يوفق في الوصول إلى شباك الحارس تير شتيجن.
بعد ذلك سيطر برشلونة على الكرة، ولكن السيطرة كانت عقيمة، بدون تهديد حقيقي لمرمى الضيوف، وكان الأداء بطيئ، مما سهل المهمة على دفاع ليجانيس في التصدي لمحاولات إختراق البرسا.
إلى أن جاء الهدف في الدقيقة 42 عن طريق الشاب أنسو فاتي بكيفية جميلة، بعد أن استلم الكرة ومر بشكل ممتاز، ثم أسكنها في المرمى ببراعة.
في الشوط الثاني، ضغط برشلونة بشكل أكبر على مرمى المنافس، وسجل أنطوان جريزمان هدفا لم يحتسبه الحكم بداعي التسلل بعد الرجوع لتقنية الفيديو.
وجاء الهدف الثاني في الدقيقة 69، بعد أن احتسب الحكم ركلة جزاء لصالح ليونيل ميسي، ليترجمها النجم الأرجنتيني بنجاح في المرمى.
وكان برشلونة قريب من إضافة هدف ثالث، خاصة عن طريق البديل، الشاب ريكي بويج، وحاول ليجانيس، شن عدة هجمات لتقليص الفارق، لكن دون نجاح.
بهذه النتيجة يرفع برشلونة رصيده إلى 64 نقطة، ليعزز موقعه في الصدارة، ويوسع الفارق مع ريال مدريد إلى 5 نقاط مؤقتاً، وبقي ليجانيس الأخير برصيد 23 نقطة.
بدأ فريق ليجانيس المواجهة بشكل جيد، حيث شكل خطورة كبيرة على مرمى أصحاب الأرض، وكان قريب من التسجيل في مناسبتين، ولكنه لم يوفق في الوصول إلى شباك الحارس تير شتيجن.
بعد ذلك سيطر برشلونة على الكرة، ولكن السيطرة كانت عقيمة، بدون تهديد حقيقي لمرمى الضيوف، وكان الأداء بطيئ، مما سهل المهمة على دفاع ليجانيس في التصدي لمحاولات إختراق البرسا.
إلى أن جاء الهدف في الدقيقة 42 عن طريق الشاب أنسو فاتي بكيفية جميلة، بعد أن استلم الكرة ومر بشكل ممتاز، ثم أسكنها في المرمى ببراعة.
في الشوط الثاني، ضغط برشلونة بشكل أكبر على مرمى المنافس، وسجل أنطوان جريزمان هدفا لم يحتسبه الحكم بداعي التسلل بعد الرجوع لتقنية الفيديو.
وجاء الهدف الثاني في الدقيقة 69، بعد أن احتسب الحكم ركلة جزاء لصالح ليونيل ميسي، ليترجمها النجم الأرجنتيني بنجاح في المرمى.
وكان برشلونة قريب من إضافة هدف ثالث، خاصة عن طريق البديل، الشاب ريكي بويج، وحاول ليجانيس، شن عدة هجمات لتقليص الفارق، لكن دون نجاح.